لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
كثيرًا ما نجد أنفسنا ندير ظهورنا لأصدقائنا الحقيقيين , ونذهب لمصادقة أشباه الأصدقاء
فإن لغة الصداقة ليست بالكلمات , وإنما بالمعاني
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قلب جائع: يفتقد الحب والحنان .. ويبحث عنه في كل مكان .. سواء في قصص الحب الغابرة أم في أحاديث هذا الزمان .. ولا يقنع بذرات الحب القليلة .. فهو متعطش الى حد الارتواء .. ومندفع الى حافة الاغواء . قلب طيب: يمسح خطايا الآخرين بكل سهولة .. ويرى بأن الدنيا أكبر من كلمة سيئة وقعت وقت جدال .. أو تناهت الى مسامعه بعد محاورة أو مجالسة مع بعض الأشخاص .. ويحاول قدر استطاعته ترك بسمة نقية على وجهه حتى لا تلمح بقية العيون كمية الطعنات التي تلقاها بسبب كرم أخلاقه .. وشر الآخرين . قلب محترق: معذب بسبب البعد عن الوطن والاحباب .. لا يكاد يبني في نفسه أدوارا جديدة من الحياة حتى تتكسر مجاديفه بفعل قسوة الواقع وتلاطم الذكريات .. فيبقى في مكانه ..ذو أحلام مستقبلية كثيرة . ولكن ذو لذة ماضية وشوق قديم أكثر . قلب ميت: لا يشعر بأي شيء .. ولا يكترث لأي أمر .. فكل ما يراه سواد في سواد .. وكل ما يحلم به ان يأكل وينام, دون الولوج في بقية الأحداث اليومية الجميلة التي تشغل بال الناس, والانكى من هذا كله انه يحاول بسط نفوذه على كل الأنام .. ويمشي ( لتحقيق ذلك ) بأقدام حديدية على الورود الحمراء دون ابداء الندم, أو حتى محاولة الالتفات لتقديم الاعتذار. قلب مؤمن: قانع بقضاء الله وقدره, صابر على البلاء, حامد وشاكر للنعم الكثيرة التي �واه .</FONT> قلب أحمق: لا يعي ما يدور حوله, ولا يعترف بأخطائه, فكل همه الاستمتاع بما يدور في محيطه, وأخذ كل ما يستطيعه حتى ولو كان ذلك بوسائل غبية تحطم أنقى الأنفس, وتقتل أعظم الأشخاص . قلب مسافر: لا يقبع في مكان واحد .. وليس له انتماء لأي شيء, فكل ما يراه يكون تحصيل حاصل, ومتعة للعين فقط, ولا تربطه بالواقع أية صلة أو روابط, لذلك يشعر بالغربة كلما حاول الارتماء في حضن الطبيعة, أو كلما حاول ذرف الدموع على بعض ما يصيبه, لانه ببساطة لا يملك من يقف الى جانبه ويواسيه على ما هو فيه . قلب جارح: يلقي من الكلمات ما يخدش كل ما هو جميل .. وله من التصرفات ما يؤلم كل من به محيط .. ولا يشعر ب اللذة الا بعد أن يمارس سلطته العليا دون الانتباه الى ان ما يفعله يجعل أحبابه حطاما لا يقدرون على التفاعل أو حتى الابتسام . قلب مظلوم: عانى من تقاليد المجتمع ونظراته المجحفة ما جعله فأرا يخاف من مواجهة الخيال, لديه طاقة كبيرة واحلام كثيرة كانت من الممكن ان تحدث تغييرا في معالم طريقة, ولكنها وللأسف ظلت محبوسة بين مطرقة الخجل وسندان الأهل . قلب ميت: لا يشعر بأي شيء .. ولا يكترث لأي أمر .. فكل ما يراه سواد في سواد .. وكل ما يحلم به ان يأكل وينام, دون الولوج في بقية الأحداث اليومية الجميلة التي تشغل بال الناس, والانكى من هذا كله انه يحاول بسط نفوذه على كل الأنام .. ويمشي ( لتحقيق ذلك ) بأقدام حديدية على الورود الحمراء دون ابداء الندم, أو حتى محاولة الالتفات لتقديم الاعتذار. قلب مؤمن: قانع بقضاء الله وقدره, صابر على البلاء, حامد وشاكر للنعم الكثيرة التي منحها الله له, صامد في وجه التحديات التي يجد نفسه فيها, ومحاولا بكل ما يستطيع غرس بذرة الخير في طريقه, والمحافظة على نفسه وجوارحه. ************************ توصف أجمل العيون .. بتلك التي تشبه إلي حد ما عيون المها ، ويمكن سر وروعة جمال العيون في اتساع الحدقة ، وتأثير ذلك علي عيني الشريك الآخر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وقد أكدت دراسات علمية متعددة أن المحبين عادة ينظرون إلى عيون بعضهم أثناء الحديث ، ولا ينظرون إلى أنوفهم أو شفاههم أو ألسنتهم . حديث العيون إن النظرات المتصلة لثوان قليلة، يمكن أن تحدث – رغم الصمت – ما تعجز عنه مجلدات كثيرة، حيث يمكن للزوجة أن تقرأ في تلك النظرات الكثير من كلمات الحب ، والحنان ، والعطف ، يمكن أن تقرأ في تلك النظرات أنت جميلة وأنا معجب بك – أتكامل معك وبك .. دائماً مفتون بما تقولين، ويمكن للزوج أن يسمع نظراتها تقول : أنا متيمة بك وكم أحب أن أستمتع بحبك الحنون يغمرني . كما أن هناك ما هو أكثر من تلك المشاعر والأحاسيس فالعيون الدافئة ، تحقق انفجارات وثورات من براكين الحب والحنان لا يمكن لأي حواس أخري أن تحققها. ولا شك أن العينين في غرفة النوم ليستا عينين عاديتين ، بل إنهما وسيلة تمهد للقاء أكبر وأشمل وتلعب دوراً بارزاً في تحقيق التوافق بين الزوجين، وتشجع الانفعالات التأثيرية لدي الزوجة. اتساع الحدقة من هنا فإن بعض الباحثين يعتبرون العينين الوسيلة الأولي للتعبير الرومانسي أكثر من غيرهما. يقول الدكتور اكهاردهش: إن الإنسان لا يستطيع إراديا التحكم في حركة حدقة عينيه، ولكنه يمكن إثارتهما لأجل الاتساع، فمن المعروف أن الإنسان عندما يري مناظر جميلة ومريحة ولطيفة كالمروج الخضراء والزهور، ووجه الحبيب ،تتسع حدقتا عينيه بشكل لا إرادي . وللفكر والأحاديث أيضاً.. دورهم ولتحقيق هذا الانتعاش النفسي والروحي بين الزوجين ولتعلم سحر العيون لابد من : 1-توسيع حدقتي عيني كل من الزوجين أثناء الأحاديث الودية . 2-وتبادل الكلمات الرومانسية. 3-لينظر كل منهما ويحدق مباشرة في عيون الآخر وكأنه ينظر إلي بحر شاسع . 4-وليتأمل خلال نظراته أجمل جزء في وجه الآخر كالأنف الدقيق أو تلك الغمازتين الحلوتين فتبدأ العينان تعطيان ذلك الإيحاء بالارتياح والاتساع .. 5-تركيز الفكر علي مدي جمال شريكك ، واكتشاف الصفات التي تميزه عن غيره ، وأنك سعيد بها معه وبالقرب منه . 6-وعليك أن تطرد من مخيلتك الخجل وعدم الثقة والعصبية والتفكير السلبي الذي يجعل جبينك مقطباً وبؤبؤ عينيك يتضاءل . العين لا تخفي هذا السحر وليس للون العين أثر في تحقيق هذه السعادة أو النشوة فالعينان الزرقاوان أو الخضراوان أو العسليتان أو السوداوان تتماثل جميعها في تحقيق الغاية في الوصول إلي العصب البصري وتفجير مشاعر الحب والمودة .. وعندما يكون تفكير كل منهما دافئاً ورائعاً نحو اك اليدين كطفل أم أن تكبرك وشموخك سيدي يمنعك من ذلك فإن لم تكن أنت ذلك القلب الرحيم الكبير فمن تكون أنت ؟ أنت بين ناظريها لست فقط الرجل بعينيها .. أنت الحلم وفارسها وعاشقها وحبها ودمعها ووريدها وإن بكت فهي تريدك أنت قبل أي أنسان.. تحتضنك لتبقى مدى الدهر بحماك أهتمامك بمشاغلك عنها وتجاهلك آلامها تشعر أن الدنيا تأخذك منها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وروحه وأنفاسه وعطائه الذي يمد لها ولاينتهي دموعها قد تسكب بلا سبب وبلا قيود ولكن أحاسيسها التي تتقد بداخلها تجعلها شاعرية وبكائها كالطفل الوليد لا ينتهي فينظر لها أحيانآ بأنها كثيرة البكاء وقد يصل ذلك إلى كره الرجل لدموعها المستمرة. ولكن هل سألت نفسك يا سيدي لماذا تلك الدموع التي تبحر بها ؟ سيدي الرجل: ليس إتهام ولكنها الحقيقة.. نصف دموع المرأة هي .. منك أجل منك أنت أيها الرجل والنصف الآخر من دموعها تذرفها لحال قلبها تبكي بكاء الطير عندما ترى ألم غيرها .. عندما يجرح إصبعها تبكي وكأن الذي جرح هو قلبها , تبكي حينما تصرخ بوجهها تفتح قلبها لك ولا تجد إلا الصد والإهمال منك فهل تحتويها وتمسح دمعتها وتنام بين تلك اليدين كطفل أم أن تكبرك وشموخك سيدي يمنعك من ذلك فإن لم تكن أنت ذلك القلب الرحيم الكبير فمن تكون أنت ؟ أنت بين ناظريها لست فقط الرجل بعينيها .. أنت الحلم وفارسها وعاشقها وحبها ودمعها ووريدها وإن بكت فهي تريدك أنت قبل أي أنسان.. تحتضنك لتبقى مدى الدهر بحماك أهتمامك بمشاغلك عنها وتجاهلك آلامها تشعر أن الدنيا تأخذك منها سيدي : أعلم أنك بحياة المرأة تبقى كالشمس التي تنير قمرها .. أختفائك من حياتها يعني أختفاء نورها وموتها بين أحضان الليل ولن يكون هناك قمر مضيئ إلا بأحتوائها بجميع حالاتها فهل تحتوي أيها الرجل دموع المرأة إلى صدرك وأخيرا يا سيدي: أتمنى أن تكون أحرفي لم تكن قاسية عليك .. فأنا أتمنى أن تضع يدك بيدي لنبحر في هذا المركب ونرسو على قلب حواء المليء بالدفء والحنان . |
الجمعة أكتوبر 29, 2010 7:17 am من طرف hisana
» كذبه الحريم في المجالس وكذبه الررجال ايضا بالمجالس تعالو اضحكوو
الخميس أكتوبر 28, 2010 8:40 am من طرف sa3bolah
» انا عندي مشكله في ماسنجري وانا محتاجته ضروري >>الحل مؤكد
الخميس أكتوبر 28, 2010 8:39 am من طرف sa3bolah
» انتباه من المقاعد..جوادث
الخميس أكتوبر 28, 2010 8:38 am من طرف sa3bolah
» على جميع الاعضاء الدخول
الجمعة أكتوبر 22, 2010 8:03 am من طرف sa3bolah
» ياباني يرسم بطلي فيلم...باليدين في نفس الوقت
الجمعة أكتوبر 15, 2010 7:47 am من طرف sa3bolah
» قصة حدثت في مدرسة ثانوية
الخميس أكتوبر 14, 2010 12:54 am من طرف yamato
» في طـفـولـتـي تـعـلـمـتـ وعـندمـآاآ كبرتـ اكتشـفـتـ
الخميس أكتوبر 14, 2010 12:52 am من طرف yamato
» مذكرات لورا
الخميس أكتوبر 14, 2010 12:49 am من طرف yamato